قصة إطلاق رشدي أباظة النار على منزل مريم فخر الدين بسبب حبه لها
ولدت مريم فخر الدين في 8 يناير 1933 بالفيوم، لأب يعمل مهندس الري، وأم من أصول مجرية. انتقلت إلى القاهرة للدراسة في المدرسة الألمانية بباب اللوق، وحصلت منها على شهادة معادلة للبكالوريا.
للخبر بقية اسفل الصفحة ومن أخبارنا أيضا:
بسعر خيالي.. ياسمين صبري تتألق بفستانها الأنيق في الرياض
تراجعت أسعار النفط في الأسواق العالمية وانخفض خام برنت إلى مستوى 85 دولارًا للبرميل
باع عشرة العمر.. طلاق شيرين عبد الوهاب من زوجها حسام حبيب يصدم الجمهور!!
إنريكي يشرح لــ مبابي كيفية الفوز بالكرة الذهبية
الصورة الأولى لابنة الفنان حمادة هلال التي تعرضت لأزمة صحية مفاجئة!
صورة نادرة من ليلة زفاف نورمان أسعد على أيمن زيدان.. بدت بجانبه كالأميرة بفستانها الأبيض!كما
فالفيردي يغيب عن تدريبات ريال مدريد.. وجولر يتقدم
طبيبة السعودية حنان بلخي: يجب الاستثمار في صحة الإنسان
مبابي يلزم ريال مدريد على تطبيق سياسة جديدة
تحولت إلى هيكل عظمي.. آخر صور الفنانة جواهر قبل وفاتها صدمت الجميع.. لن تتخيلوا كيف كانت!كما
برقم خيالي.. سعر إطلالة نانسي عجرم في موسم الرياض أغلى من هيفا وهبي وياسمين صبري!كما
إطلالة الفنان ياسر جلال الغريبة تثير ضجة.. لن تصدق كيف أصبح!!
ريال مدريد يوقع عقدًا جديدًا مع فينيسيوس
لن تصدق من هي زوجة الصحفي طارق علام.. والمفاجأة هي مهنتها الحقيقية
ماتيوس: من الغباء أن يفوز ميسي بالكرة الذهبية!كما
نسرين طافش ترفع العلم الفلسطيني أمام الأهرامات وتدعو جمهورها إلى استكمال المقاطعة!كما
بدأت مسيرتها الفنية بعد تخرجها بالصدفة بعد فوزها في مسابقة فتاة الغلاف التي نظمتها إحدى المجلات، مما جذب الأنظار إليها، فتعاقد معها المصور عبده نصر والمخرج أحمد بدرخان للتمثيل في فيلمها الأول “ليلة غرام”. “في عام 1951.
رغم زواج مريم فخر الدين 4 مرات كانوا من المخرج محمود ذو الفقار والدكتور محمد الطويل والمطرب السوري فهد بلان وشريف الفضالي إلا أن علاقتها بالفنان رشدي أباظة كانت الأبرز ووصلت لحد التهور.
وكشفت مريم فخر الدين، في حوار سابق لها مع الإعلامي وائل الإبراشي إنها رفضت الزواج من رشدي أباظة قائلة: “كان يرغب في زيارة لمنزلي إلا انني رفضت إلى أن رشدي أباظة، تمسك بالذهاب إلى منزلي لكني لم أفتح له الباب”.
وقرر رشدي أباظة إطلاق النار على قفل الباب ليفتحه، مما أدى إلى حدوث ثقب في الباب. وقررت الهروب منه عبر درج المطبخ وذهبت إلى والدتها التي استنكرت ما فعله أباظة وذهبت معها إلى الشقة.
وأشارت إلى أنها لم تعالج ثقب الرصاصة الناتج عن مسدس رشدي أباظة، وتركته تخليدا لذكرى الحادثة.
