منوعات

اكتشاف برمائي يشبه السحالي عاش في أستراليا منذ ملايين السنين!!

اكتشاف برمائي يشبه السحالي وحدد العلماء نوعًا جديدًا من برمائي التي عاشت في أستراليا قبل 247 مليون سنة.

ينهي هذا الاكتشاف لغزًا حير الباحثين منذ العثور على بقايا أحفورية لمزارع دجاج متقاعد في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية في التسعينيات.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا:

لابورتا يضع حجر الأساس لأكاديمية برشلونة في قيرغيزستان

إطلالة الفنان ياسر جلال الغريبة تثير ضجة.. لن تصدق كيف أصبح!!

جوارديولا: كومباني أفسد البطولة ولا نلعب في نفس الظروف

متى بدأت كرة القدم وقوانينها في العالم؟!

صدمة مدوية تهز العالم العربي.. القذافي يعود إلى شوارع ليبيا وأنصاره يهتفون: عاش الفاتح

نوفمبر سيكون أخطر شهر على الإطلاق.. الفلكي ميشال حايك يفجر مفاجأة ويكشف ماذا سيحدث بعد أسابيع قليلة والجمهور مرعوب!!

سميحة سميح.. جريمة القتل الأغرب في الوسط الفني ما القصة!!

محمد حماقي يطرح أغنية جديدة بعنوان مش كفاية فراق

“زلازل وفيضانات”.. توقعات ليلى عبد اللطيف الأيام المقبلة تثير القلق وتصدم الجمهور!!

محمد رياض يكشف لأول مرة عن أجره في “لن أعيش في جلباب أبي”.. المبلغ فوق الخيال!

اقتربت ساعة الصفر والنهاية الكبرى قادمة… ميشال حايك يطلق توقعات صاعقة تهز العالم؟!!

منافس لابورتا: رحيل ميسي أكبر خطأ في تاريخ برشلونة

اقتربت ساعة الصفر والنهاية الكبرى قادمة… ميشال حايك يطلق توقعات صاعقة تهز العالم؟!!

لن تصدق ماذا قال ملك الأردن لراغب علامة في زفاف الأمير الحسين.. غير متوقع على الإطلاق!!

أربكت العالم بتوقعاتها المجنونة.. صدمة بعد كشف حقيقة ليلى عبد اللطيف ومن كان وراء توقعاتها التي تحققت!!

تم اكتشاف أقل من 10 أحافير لهذه البرمائيات التي تشبه السحلية في جميع أنحاء العالم.

يقول الخبراء إن هذا الاكتشاف قد “يعيد كتابة تطور البرمائيات الأسترالية”.

اكتشاف برمائي يشبه السحالي

لقد كان جدار حديقة محطمًا في منزله في أومينا ، على بعد 90 دقيقة شمال سيدني، هو الذي دفع مايكل ميكايليدز لاكتشاف الحفرية غير العادية منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.

اشترى مزارع الدجاج المتقاعد 1.6 طن من الحجر الرملي لإصلاح الجدار. ولكن عندما قطع الطبقات الخارجية من الحجر ، ظهرت السمات الخالدة للمخلوق المجهول الوجه.

اتصل Michaelides بالمتحف الأسترالي في سيدني بشأن اكتشافه، وفي عام 1997 قام بتسليم الاكتشاف إلى المتحف.

وفي غرفة عرض يتم التحكم بدرجة الحرارة فيها، رآها لاشلان هارت- وهو عالم المتحجرات الذي تمكن في نهاية المطاف من فك شيفرة البقايا المتحجرة- لأول مرة عندما كان طفلاً.

يقول هارت: “كنت مهووساً بالديناصورات… وهكذا رآى الطفل البالغ من العمر 12 عاماً والذي هو أنا تلك المتحجرة المعروضة في العام 1997. ثم بعد 25 عاماً أصبحت جزءاً من رسالتي لنيل درجة الدكتوراة، وهو أمر جنوني”.

ويقول هارت إن “الصدفة فقط” هي التي قادت إلى أن يُمنح فريقه، الذي كان يدرس الحياة في العصر الترياسي في أستراليا أي قبل حوالي 250 مليون سنة، المتحجرة لكي يتعرف عليها.

ويشرح هارت الأمر قائلاً إن اللافت هو أن قالب المتحجرة يحتوي على “هيكل عظمي شبه كامل “، وهو أمر لم يُسمع به تقريباً”.

ويضيف “لا يزال الرأس ملتصقاً بالجسد وتحجر الجلد والأنسجة الدهنية حول الهيكل الخارجي للجسم- كل هذه الأمور تجعل المتحجرة اكتشافاً نادراً بالفعل.”

ويقدّر هارت وزملاؤه، اسناداً إلى تلك البيانات، أن المخلوق البرمائي كان بطول يقارب 1.5 متر وأنه شكل جسمه كان يشبه شكل السلمندر. وسُمي هذا النوع الذي تم التعرف عليه حديثاً “أرينائيبيتون سوبيناتوس”، والتي تعني “الزاحف الرملي على ظهره” باللاتينية.

ويقول العلماء إن البرمائي آكل اللحم عاش في يوم من الأيام في البحيرات العذبة وجداول سيدني. وينتمي هذا النوع من الحيوانات إلى عائلة “تيمنوسبونديلي”: وهي عائلة برمائيات قادرة على التأقلم نجت من حدثين من أصل خمسة للإبادة الشاملة على الأرض، ومن بينها سلسلة من الثورات البركانية التي قضت على 70-80 في المائة من الديناصورات قبل 66 مليون سنة.

ولم يتم التعرف في استراليا بنجاح إلا على ثلاث متحجرات برمائي أخرى فقط تتمي إلى عائلة “تيمنوسبونديلي”.

وستُعرض المتحجرة الاستثنائية طوال الوقت في المتحف الاسترالي في وقت لاحق من هذا العام.

المصدر
حدث نيوز الاخباري / تالين
زر الذهاب إلى الأعلى